ماذا تفعل الملائكه في الارض في ليلة القدر ؟ ولماذا يرسل الله الملائكه في هذه الليلة بالتحديد ؟ وهل يرى بعض الناس هذه الليلة ؟ ويروا الملائكه في هذه الليله العظيمه المباركه ؟ وهل الرسول صلى الله عليه وسلم رأى ليلة القدر ؟ ماذا نفعل لكي نرى ليلة القدر ؟
الملائكة تنزل بالرحمة على عباد الله التائبين والصائمين والمصلين والذاكرين والقارئين للقرآن والمصلحين لما أفسد الناس والفاعلين الخير لله تعالى .
ويرسلهم الله على الأرض وأهلها في هذه الليلة من أجل بيان فضل هذه الليلة وما فيها من أسرار، حتى يبلغ المؤمنون رحمات الله المتنزلة ولنفحاته الكريمة .
نعم يرى بعض الصالحين والمتقين وأهل الصفاء والنقاء والطهر والحب لله تعالى ولنبيه صلى الله عليه وسلم الذين يجتنبون المعاصي صغيرها وكبيرها ماظهر منها وما بطن .
والرسول صلى الله عليه وسلم أراه الله ليالي القدر جميعها وكشف له عن أسرار خلقه وأراه ملائكته وأنبياءه ورسله وعباده الصالحين ، بل هو أفضلهم ولقد تشرف الجميع برؤيته، ونالوا شرف الاقتباس من أنواره وفضائله .
وعليك بتصفية القلب وتطهيره وتزكية النفس وتنقيتها من أدرانها وكرها والتوجه الصادق إلى حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وأحبابه ، وأن لا يكون في القلب حب لدنيا زائلة أو شهوة عابرة، بل لا يوجد في القلب والنفس مكان لغير حب الله تعالى .
فإذا دخلنا في هذا المجال وسلكن طريقه وصدقنا فيه فإننا يوشك أن نرى أنوار الله تعالى في ليلة القدر .
الملائكة تنزل بالرحمة على عباد الله التائبين والصائمين والمصلين والذاكرين والقارئين للقرآن والمصلحين لما أفسد الناس والفاعلين الخير لله تعالى .
ويرسلهم الله على الأرض وأهلها في هذه الليلة من أجل بيان فضل هذه الليلة وما فيها من أسرار، حتى يبلغ المؤمنون رحمات الله المتنزلة ولنفحاته الكريمة .
نعم يرى بعض الصالحين والمتقين وأهل الصفاء والنقاء والطهر والحب لله تعالى ولنبيه صلى الله عليه وسلم الذين يجتنبون المعاصي صغيرها وكبيرها ماظهر منها وما بطن .
والرسول صلى الله عليه وسلم أراه الله ليالي القدر جميعها وكشف له عن أسرار خلقه وأراه ملائكته وأنبياءه ورسله وعباده الصالحين ، بل هو أفضلهم ولقد تشرف الجميع برؤيته، ونالوا شرف الاقتباس من أنواره وفضائله .
وعليك بتصفية القلب وتطهيره وتزكية النفس وتنقيتها من أدرانها وكرها والتوجه الصادق إلى حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وأحبابه ، وأن لا يكون في القلب حب لدنيا زائلة أو شهوة عابرة، بل لا يوجد في القلب والنفس مكان لغير حب الله تعالى .
فإذا دخلنا في هذا المجال وسلكن طريقه وصدقنا فيه فإننا يوشك أن نرى أنوار الله تعالى في ليلة القدر .
0 التعليقات Blogger 0 Facebook